Audio MSA Poems قصائد شعرية مسموعة


1- قصيدة ¨ إبتسم ¨ للشاعر إيليا أبو ماضي :
إيليا أبو ماضي الشاعر المهجري الذي أسماه بعض النقاد بشاعر التفاؤل، نلتقي معه هنا في قصيدته "إبتسم" التي تبعث التفاؤل والسعادة حقا، وتبرز شيئا من جمال الدنيا المشرق و تمثل التفاؤل بأسمى معانيه ، وإن عارضه البعض في هذه المبالغة إلا أن المغزى العميق من قصيدته يبقى دعوة جميلة إلى محاربة اليأس الذي يقبع في جل النفوس .
- ​رابط ترجمة القصيدة إلى الإنجليزية: http://www.wata.cc/forums/showthread....


* نبذة عن حياة إيليا أبو ماضي: إيليا بن ضاهر أبي ماضي (1889م-1957م) من كبار شعراء المهجر ومن أعضاء رابطتهم القلمية. ولد في قرية المحيدثة بلبنان، وسكن الإسكندرية سنة 1900م ثم هاجر إلى أميركا سنة 1911، واستقر في سنسناتي خمسة أعوام، انتقل بعدها إلى نيويورك سنة 1916 حيث عمل في جريدة (مرآة الغرب) ثم أصدر جريدة (السمير) الأسبوعية سنة 1929 و يومية في بروكلن إلى أن توفي بها. نضج شعره في كبره، وغُنّي ببعضه، وزار وطنه قبيل وفاته. له (تذكار الماضي) و (ديوان أبي ماضي) و (الجداول) و (الخمائل)، دواوين من أشعاره. ولجعفر الطيار الكتاني المغربي (دراسة تحليلية) ولعبد العليم القباني (إيليا أبو ماضي، حياته وشعره بالإسكندرية).

********************

2- قصيدة ¨ أيظن ¨ للشاعر نزار قباني (١):
هي أول قصيدة للشاعر نزار قباني يتم تلحينها وغناؤها. قام بتلحينها محمد عبد الوهاب وغنتها نجاة الصغيرة كما غناها هو أيضا. وبسبب شهرتها الواسعة حرص الثلاثي على تكرار التعاون بينهم وهو ما حدث في قصائد أخرى لحنت وغنيت مثل ماذا أقول له و إلى حبيبي و أسألك الرحيلا.
عنوان القصيدة يوحي أن بطلتها إتخذت قرارا نهائيا بخصوص علاقتها مع صاحبها الذي هاجرها، ولكن مضمونها يبدد هذا الإيحاء والتصور المبدئي ويكشف براعة الشاعر في خداع القارئ بصياغة العنوان كغواية لا غير ليبقى الصراع دائرا بين رغبة البطلة في العودة إليه والإحتفاظ باحترامها لذاتها الذي تلاشى بعد عودتها إليه.. إنقلاب كلي في المشاعر أبدع الشاعر في تجسيده والتعبير عنه...


3- قصيدة " قارئة الفنجان " (٢):

* نبذة عن حياة نزار قباني:
نزار بن توفيق القباني (1923-1998) دبلوماسي وشاعر سوري معاصر، من أسرة عربية دمشقية عريقة. عاش السنوات الأخيرة من عمره مقيما في لندن..
خص نزار قباني المرأة بمساحة شاسعة من شعره بأسلوب تميز به عن سائر شعراء عصره.. كما خص الشعر السياسي أثناء إقامته بلندن مكانة هامة في أدبه..
دفن في مسقط رأسه دمشق في 30 أبريل 1998.    

                                                               ********************

4 - قصيدة ¨ بيتي و سراجي ¨ للاديب ميخائيل نعيمة:


* نبذة عن حياة ميخائيل نعيمة:
ميخائيل نعيمة أديب وشاعر لبناني من أبرز شعراء المهجر الذين شكلوا الرابطة القلمية في نيويورك. ويعد من أهم رواد المدرسة الأدبية الحديثة في القرن العشرين. عاش حياته بين الولايات المتحدة الأمريكية ولبنان حيث ولد سنة 1889 ونشأ بها، ثم سافر إلى أوكرانيا سنة 1905 لإتمام دراسته واطلع على الأدب الروسي وأتقن اللغة الروسية. وفي عام 1911 إنتقل إلى أمريكا لدراسة الحقوق.
تنوعت كتاباته بين المسرح والفلسفة والشعر والنقد، وحبه للطبيعة والتأمل أضاف نكهة خاصة على أسلوبه وكتاباته التي يعتبر العديد منها مراجع أدبية هامة. مجموعته الشعرية الوحيدة هي " همس الجفون " وضعها بالإنجليزية وعربها محمد الصابغ سنة 1945. من مؤلفاته: الغربال، كان ما كان، زاد المعاد، جبران خليل جبران وغيرها..

                                                               ********************
5- قصيدة ¨ليتني كنت اصغر ¨ للشاعر محمود درويش (١):


6قصيدة " فكر بغيرك" (٢): 

* نبذة عن حياة محمود درويش:

محمود درويش شاعر المقاومه الفلسطينيه وأحد أهم الشعراء الفلسطينين المعاصرين الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة و الوطن المسلوب. محمود درويش الإبن الثاني لعائلة تتكون من خمسة أبناء وثلاث بنات، ولد عام 1942 في قرية البروة، وفي عام 1948 لجأ إلى لبنان وهو في السابعة من عمره وبقي هناك عاما واحدا ثم عاد متسللا إلى فلسطين، وبقي في قرية دير الأسد شمال بلدة مجد كروم في الجليل لفترة قصيرة، واستقر بعدها في قرية الجديدة شمال غرب قريته الأم البروة. أكمل تعليمه الإبتدائي بعد عودته من لبنان في مدرسة دير الأسد وهي قريه عربية فلسطينية تقع في الجليل الأعلى متخفيا، فقد كان يخشى أن يتعرض للنفي من جديد إذا كشف اليهود أمر تسلله، وعاش تلك الفترة محروماً من الجنسية، أما تعليمه الثانوي فتلقاه في قرية كفر ياسيف. إنضم محمود درويش إلى الحزب الشيوعي في فلسطين، وبعد إنهائه تعليمه الثانوي، كانت حياته عبارة عن كتابة للشعر والمقالات في الجرائد مثل "الإتحاد" والمجلات مثل "الجديد" التي أصبح في ما بعد مشرفا على تحريرها، وكلاهما تابعتان للحزب الشيوعي، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر. لم يسلم من مضايقات الإحتلال، حيث أُعتقل أكثر من مرّة منذ عام 1961 بتهم تتعلق بأقواله ونشاطاته السياسية حتى عام 1972 حيث نزح إلى مصر وانتقل بعدها إلى لبنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية..

No comments:

Post a Comment